لا تقترب (قصة حقيقية)
لا تقترب
(قصة حقيقية)
تحذير…….ممنوع القراءة لاصحاب القلوب الضعيفة
لاتطفى الانوار……..لاتقرأ وانت بمفردك
(تنويه)
(انت…….نعم انت الذى تقرأ في هذه الكتابات انا لا اعرف أي طريقه وصلتك هذه الكتابات سواء قصاصات ورقيه او في مدونه او قام احدهم بنشرها على احدى منتديات التواصل الاجتماعية على الانترنت….. لأتهرب لقد دخلت في هذه اللعبة
لا تتعجل بالضحك على هذه الكلمة لأنك قد تم اختيارك من قبل أحدهم …….لا تخف انهم لا يضروك.. طالما لم تقترب …..)
لا تحاول الهرب ولاتتعدى القواعد والتعليمات التي سوف اقصها عليك ارجوك لا تحاول ان تعرف الا ما قد يصلك
الان احاول ان أعرفكم ماهي قصتي. عذراً. أنتم الان لا تعرفون من انا. سوف تستغربون ان قلت لكم انا لأتذكر ولكن ارجوك’ انا لا اكذب. عليكم. انهم لا يحبون اللعب. ولا يحبون من يحاول التعرف عليهم ولا يعرف قواعدهم. ارجوكم لاستفتحوا ابوابهم عليكم انت وتذكروا ما اقصه عليكم
حاولوا تذكر نصائحي قد يكون بعضهم قد انتبه، ا لي كلامي وهو يشاهدك الان وانت تقرأ
ارجوك خد حذرك. لا تلتفت لا تحاول ان تضايقهم او تشدهم اليك. انهم موجودون في كل مكان قد يكونوبجوارك وانت تقرا وفي الشارع المجاور لك ان يروك من حيث لاتراهم ان يحاولو تتبع رسالتي ولكن كن حذرا قدر المستطاع لاتحاول ان تلفت نظرهم اليك بالخوف ولاتلتفت ان يشعرون بخوفك كلما اظهرته انا احاول الا اذكر اسمائهم الان لأنهم قد يحضرون عند ترديد اسمه فسوف اذكرك بعضا منهم ولكن ليس الان الي ان تتعلم القواعد
. انت الان قدرك ان تعرف قصتي
إذا وقعت هذه القصة تحت يديك سواء في قصاصات من الورق او على اي وسيلة سواء منشوره علي مدونه او موقع من مواقع التواصل الاجتماعي فهذا قدرك لان تستطيع ان تهرب. ‘لكن لا تخف سأحاول ان اعطيك ما يجعلك تواجه هؤلاء من خلال رسائل سستأتيك من حيث لا تعلم من الممكن ان تكون كلمة لطفل لا تعنيك …ولكنها اليك من بائع
من تلفاز من رسالة مجهولة المصدر…. ارجوك اتبع قواعد اللعبة.. من بعيد… لا تدخل اليها… لا تقترب
هذه القصة احاول ان اكتبها قبل فوات الاوان حتى تصل الي اقصي قدر من الناس ليبتعدوا قدر المستطاع عن هؤلاء…
واقل وقت.. وليأخذوا حذرهم.. لانهم سوف يأتون… اقتربوا هم يجهزوا عدتهم للانقضاض
لا تخف قلت لك سوف اعلمك جزء من قواعد اللعبة
ولكن في البداية انت لاتعرف من اكون وماهي قصتي ومن اين اكتب
ولماذا انت بالذات
سوف ابدأ معك من البداية واخبرك بكل شيء قدر المستطاع تباعاً
اسمي… لا اتذكر وذألك غير مهم ولكن انا اتذكر كيف بدأت قصتي
كنت شابا قويا لإيهاب اي شيء وكنت دائما وكانت عندي حب استطلاع غريب.. لا اصدق اي شيء الا إذا جربته ورايته
حتي هذا الامر جعلنى مدخناً شرها لأني كما قلت لك لابد من ان تعرف كل شيء… لي لن اطيل عليك او اخذك لموضوع تمل منه ولكن هذا الذي جعلني علي ما انا عليه لذألك احببت ان انبهك ولا تفعل مثلي وتقترب فيكون مصيرك مثلي ويضيع طرف الخيط الذي احاول ان امسكك به
ولكن الان انت تريد ان تسألني… كيف لا تتذكر حتى ولو اسمك وتقول لي سوف احكي عليك قصصاً.،. واني سوف اعلمك قواعد اللعبة…. ولكن سوف اخبرك جزءً بسيطا أنى لست وحدي.. معي من يحاول مساعدتي.. مع ان هذا الكائن هو اول اسباب ان اكون كذألك ولكن هي تحاول مساعدتي لأنها تحبني وتحاول ان اعود من هذا المكان حتي لو نكن معا
الان لن تفهم ما اقول ولكن مع معرفتك بقصتي ستفهم كل شيء… ولكن لا تحاول مساعدتي ولأتدخل في أطراف اللعبة انا اريدك خارجها ارجوك لا تقترب… لا تحاول ان تقصص هذه الرسائل لاحد الا بعد ان أرسل اليك الرد قد تصيبه وتخسره…. لا تقرا رسائلي في الظلام… لا تقرا رسائلي في الليل…
لا تقترب… إذا شعرت وانت تقرا بشيء غريب لا تكمل.. اذا نظرت الان الي سقف الغرفة التي توجد فيها ورأيت شيء ينظر اليك لا تحاول ان تلفت النظر اليه ارجوك اتبع قواعد اللعبة انا وكثيرا معي يحتاج اليك… من الممكن ان تستوعب قولي هذا… ولكن سوف تعرف قيمتك في هذه اللعبة.. لا تتعجل
بدأت قصتي وانا شاب لا أتذكر منذ متى عندما كنت عائداً من العاصمة انا أتذكر ان كنت اسكن في احدى قرى الأرياف كنت اذهب في الاجازات للعمل في العاصمة وكنت عائداً ليلاً وبعد ان هبطت من القطار كان على ان اركب عدة مواصلات حتى اصل الى قريتي. وذهبت الى محطة السيارات هناك لم تكن الا سيارة واحده وكان سائقها بجوارها يجلس وكان الوقت بعد منتصف الليل بقليل في احدى ليال الشتاء شديدة البرودة فأ شرت إليه هل هو مستعد ان يأخذني الى قريتي فقال عليك ان تنتظر او تدفع ثمن ما تبقى من الركاب فقلت له لا سوف اجلس. مر كثيرا من الوقت .وقد مللت فهمهمت ان افتح حقيبتي لأقرا واتصفح بعض الكتب التي قد ظفرت بها من سوق الازبكية للكتب…….ها قد تذكرت انى كنت مولعاً بشراء وقراءة الكتب واخصص مبلغاً كبيرا مما قد احصل عليه اثناء عملي في العاصمة…وقد كنت اشتريت مجموعه ليست بالقليلة من الكنب وقد اخذت اقلب صفحات الكتب بعضها كتابا تلو كتاب …و ما هذا هناك كتاباً بداخل كتاب
ان كتابا قديم وصغير………ما هذا انه مكتوب بأحرف تشبه العربية ولكنه عباره عن حروف متشابكه
لقد حاول تقليب الكتاب واخذت اسلى نفسي واحاول ان اقرا فيه واخت تجميع بعض الحروف و…….
(هيا بنا لقد قالت انها سوف تدفع اجرة السيارة كلها) هكذا قال السائق وقد أخرجني من محاولة القراءة. ولكن في الحقيقة انى قد قرات ولم أكن اعلم انى قد اتممت القراءة على خير وجه…؟ وعندما قد رفعت وجهي من على الكتاب قد رأيت اجمل شيء قد يكون راية في حياتي …. انها اميره ليست من هذا العصر انها تشبه اميرات العصور الوسطى في اوربا ما هذا الجمال
(هيا يا استاذ لتركب معنا هذه الانسة التي تكفلت بدفع الأجرة كامله انها تقول انها من نفس قريتك وانها قد تكون تعرفك وتعرفها) هكذا سمعت صوت السائق يقول هذه الكلمات وانا كنت هناك خلف النجوم انظر الى القمر او شيء اجمل من القمر وتحركت….او أقول جذبت من حيث لا ادرى الى السيارة وركبت بجوار السائق وهى بالخلف وتحركت السيارة وها قد وصلنا الى المدينة التي تسبق قريتنا وقد كانت هذه الفتاة اتفقت مع ان نجعل السائق يوصلنا الى قريتنا وقد كان منزلي في البداية ولكن عزمت على توصيلها هي في البداية نوعا من الشهامة وبعدها توصلني
لقد اختفت ولم تختفى ابتسامتها من أمامي لقد اخبرتني ببعض كلمات غريبه لم افهما ……ولكن ..كيف لقد كانت تتذكر اسمى……وانا لم اعرفها ..؟
عندما رجعت المنزل قد كنت متعبا جدا واقوى من التعب قدر الشوق الى امى وكانت تنتظرني وكأنها تعلم بوصولي ولم يكون في هذا الوقت أي وسائل الاتصال الحديث بعد .. واقترب الفجر جاهدت حتى اصلى الفجر وذهبت الى المسجد القريب وانا راجع وقد فتحت باب المنزل ……….وكانت اقوى صدمة قد واجهتها قد ارتعدت لها كل انملة في جسدي عندما فتحت باب المنزل وجدت وجدتها أمامي تنظر الى بابتسامتها التي لم تفارق وجهها طيلة الطريق………..
كانت تلك الأميرة……….و…………………يتبع